(٢) فى م: بما. (٣) فى ص: يقارب. (٤) فى ص: أو يصحب. (٥) فى م: قول النبى صلى الله عليه وسلم، وفى د: قوله صلى الله عليه وسلم. (٦) فى ص: إلى من. (٧) أخرجه أحمد (٢/ ٣٠٣، ٣٣٤) وأبو داود (٢/ ٦٧٥) كتاب الأدب باب من يؤمر أن يجالس (٤٨٣٣) والترمذى (٤/ ١٨٧) كتاب الزهد (٢٣٧٨) وعبد بن حميد (١٤٣١) والخطيب فى تاريخه (٤/ ١١٥) عن أبى هريرة بلفظ: «الرجل على دين خليله ... » الحديث. (٨) أخرجه البخارى (٧/ ٢١) كتاب فضائل الصحابة باب قول النبى صلى الله عليه وسلم (٣٦٥٦) ومسلم (٤/ ١٨٥٤) كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل أبى بكر (١/ ٢٣٨١) عن ابن مسعود بلفظ: «لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ... » الحديث. (٩) فى ص، د: بعض الفضلاء وهو ابن حزم. قلت: هو على بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهرى. أبو محمد. عالم الأندلس فى عصره. أصله من الفرس. أول من أسلم من أسلافه جدّ له كان يدعى يزيد مولى ليزيد بن أبى سفيان رضى الله عنه. كانت لابن حزم الوزارة وتدبير المملكة، فانصرف عنها إلى التأليف والعلم. كان فقيها حافظا يستنبط الأحكام من الكتاب والسنة على طريقة أهل الظاهر، بعيدا عن المصانعة حتى شبه لسانه بسيف الحجاج. طارده الملوك حتى توفى مبعدا عن بلده. كثير التآليف. مزقت بعض كتبه بسبب معاداة كثير من الفقهاء له. من تصانيفه: «المحلى» فى الفقه، و «الإحكام فى أصول الأحكام» فى أصول الفقه، و «طوق الحمامة» فى الأدب. توفى سنة ٤٥٦ هـ. ينظر: الأعلام للزركلى (٥/ ٥٩)، وابن حزم الأندلسى لسعيد الأفغانى، والمغرب فى حلى المغرب ص (٣٦٤). (١٠) فى ز: مضافا. (١١) فى ز: صحابة. (١٢) فى ز: فينحط. (١٣) فى م، ص: معربا.