لم يرخص فِي أَيَّام التَّشْرِيق أَن يصمن إِلَّا لمن يجد الْهَدْي.
١٤٢٠ - الْعَاشِر: عَن عمر بن مُحَمَّد بن زيد بن عبد الله عَن عَم أَبِيه سَالم بن عبد الله عَن أَبِيه قَالَ: وعد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جِبْرِيل، فَرَاثَ عَلَيْهِ - أَي أَبْطَأَ، حَتَّى اشْتَدَّ على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَخرج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلَقِيَهُ، فَشَكا إِلَيْهِ. فَقَالَ: إِنَّا لَا ندخل بَيْتا فِيهِ صورةٌ وَلَا كلب.
١٤٢١ - الْحَادِي عشر: أخرجه تَعْلِيقا فَقَالَ: وَقَالَ عمر بن حَمْزَة عَن سَالم عَن أَبِيه قَالَ: رُبمَا ذكرت قَول الشَّاعِر وَأَنا أنظر إِلَى وَجه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَسْتَسْقِي، وَمَا ينزل حَتَّى يَجِيش كل ميزاب: