للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(وَأَحْيَيْتَ مِنْ ذِكْرِي وَمَا كَانَ خامِلاً ... وَلكِنَّ بَعْضَ الذِّكْرِ أنْبَهُ مِنْ بَعْضِ)

وفي قوله: {ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} تأويلان: أحدهما: إلى الموضع الذي يتولى الله الحكم بينكم. والثاني: إلى المجازاة على الأعمال.

<<  <  ج: ص:  >  >>