(٢) الطبراني في الأوسط (٥/ ٨٦) ، مرجع سابق، وقال في مجمع الزوائد (٢/ ٢٦٦) ، مرجع سابق: «رواه الطبراني في الكبير وفيه عمرو بن وجيه وهو ضعيف» ، وقال المناوي في فيض القدير (٥/ ١٧٣) ، مرجع سابق: «رمز المصنف لحسنه وليس كما ظن فقد قال الهيثمي وغيره فيه عمرو بن وجيه وهو ضعيف وقال مرة أخرى فيه من لم أعرفه وفي الميزان تفرد به عمرو بن موسى يعني ابن وجيه وهو متهم أي بالوضع» . (٣) قال الألباني فيه: «هذا الحديث مرسل لأنه من رواية تابعي الذي لم يذكر فيه الصحابي. (قلت: طرفه الأول ليس بحديث، لأنه لم يرفعه إلى النبي صلّى الله عليه وسلم، ثم إن إسناده غير صحيح، فيه حسام بن مصك، قال الحافظ: «ضعيف يكاد يترك» فلا داعي للتوفيق بينه وبين حديث ابن مغافل الذي قبله كما فعل في الأصل» . انظر: مختصر الشمائل المحمدية ص ١٦٥، مرجع سابق. (٤) فتح الباري (٩/ ٩٢) ، مرجع سابق.