[ثم طبقة ما قبل المتأخرين]
٦٠ - أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب.
٦١ - أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري.
٦٢ - عبد الكريم بن محمد بن منصور، أبو سعد السمعاني.
٦٢ - أبو محمد عبد الغني بن سعيد الأزدي المصري.
ومن المتأخرين (١)
٦٣ - شرف الدين أبو محمد عبد المؤمن بن خلف الدمياطي.
٦٤ - رشيد الدين أبو بكر محمد بن عبد العظيم المنذري.
٦٥ - جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي.
٦٦ - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.
٦٧ - أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي.
٦٨ - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.
[قواعد في الجرح والتعديل]
- الكلام في الرواة جرحًا وتعديلًا من أعظم النصيحة في الدين، وليس من الغيبة.
- الكلام في الرواة إما أن يكون من معاصر لهم، أو ناقل عن معاصر، أو سابر لحديث الراوي بتمكن.
- لا يقبل الكلام في الرواة إلا من علماء الجرح التعديل.
- ليس أئمة الجرح والتعديل طبقة واحدة، فمنهم المكثر من الكلام في الرواة، ومنهم المقل، ومنهم المجتهد، ومنهم المقلد، ومنهم المتمكن، ومنهم من هو دون ذلك.
- تقسيم الأئمة إلى متشدد ومعتدل ومتساهل فيه كبير نظر، فإن الضابط في هذا التقسيم غير منضبط.
(١) وهؤلاء يحتاج لهم فيمن لم نجد في ترجمته حكمًا لإمام من الأئمة المتقدمين أو ممن هو نازل الطبقة بعد الحاكم والبيهقي.