للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦٤٠ - السجل كاتب النبي صلى الله عليه وسلم.

٦٤١ - سجود خزيمة بن ثابت على جبهة النبي صلى الله عليه وسلم.

٦٤٢ - جَلدُ أبي بكرة.

٦٤٣ - أبو ذر يمشي وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده.

٦٤٤ - أن النبي صلى الله عليه وسلم: مسح على رأس حنظلة بن حذيم، وقال بارك الله فيك، فكان حنظلة يؤتى بالإنسان الوارم فيضع يده على رأسه فيذهب الورم.

٦٤٥ - شرب عبد الله بن الزبير دم النبي صلى الله عليه وسلم، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله: ويل للناس منك وويل لك من الناس.

٦٤٦ - خير التابعين أويس (١).

٦٤٧ - إسلام أبي طالب.

٦٤٨ - ذم بني أمية، ومعاوية، وعمرو بن العاص، وأبي موسى الأشعري، والوليد (٢)، ومروان بن الحكم.

٦٤٩ - الخلافة في ولد العباس، وتحريمهم على النار.

٦٥٠ - ذكر أبي حنيفة، ومالك، والشافعي، ذمًا أو مدحًا.

٦٥١ - مثل أمتي مثل المطر لا يدري الخير في أوله أو آخره.

فَضَائِل البلدَان

٦٥٢ - فضل الكعبة على المؤمن (٣).


(١) أعل بالانقطاع بين أسير بن جابر وعمر، وأنكر مالك وجود أويس القرني أصلًا، وسئل عمرو بن مرة وهو بلدي أويس فلم يعرفه، وسئل عنه أبو إسحاق السبيعي وهو تابعي كوفي من قومه فلم يعرفه، وأخرج أحمد في مسنده أحاديث أويس، ولما سئل عن خير التابعين، قال هو ابن المسيب، ولو صح عنده حديث أويس لقال به، وقال البخاري أويس القرني فيه نظر. وقال البزار: حديث أويس منكر وله آفة. وأعله العقيلي وابن حبان، قلت: ومن تفحص أحاديث أويس يرى فيها اضطرابًا كثيرًا.
(٢) ابن عبد الملك، أو ابن يزيد.
(٣) وإنما هو ثابت عن ابن عمر وابن عباس بأسانيد لا بأس بها في الموقوفات.

<<  <   >  >>