للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٢٣ - إذا أيقظ الرجل أهله من الليل فصليا كتبا في الذاكرين والذاكرات.

٢٢٤ - من قرأ مائة آية في ليلة لم يكتب من الغافلين، ومن قرأ بمائتي آية كتب من القانتين، ومن قرأ بألف إلى خمسمائة آية أصبح له قنطار من الأجر، القنطار منه مثل التل العظيم (١).

٢٢٥ - قيام النبي صلى الله عليه وسلم الليل بآية واحدة يرددها حتى أصبح.

٢٢٦ - جمع ركعات الوتر الثلاث بدون قطع.

٢٢٧ - قراءة سورة مع الإخلاص في الوتر.

٢٢٨ - الزيادة في قيام الليل على إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة (٢).

٢٢٩ - رفع اليدين في القنوت.

٢٣٠ - تحديد موضع القنوت.

٢٣١ - صفة دعاء القنوت.

٢٣٢ - قنوت الوتر والدعاء فيه (٣)، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عقبه.

٢٣٣ - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عقب القنوت.

٢٣٤ - قنوت الفجر (٤).

صِفَةُ الصَّلَاةِ

٢٣٥ - لا يقطع الصلاة شيء.

٢٣٦ - مفتاح الصلاة الطهور، وتحريمها التكبير، وتحليلها التسليم.

٢٣٧ - تحديد مكان وضع اليدين في حال التكتف في الصلاة (٥).

٢٣٨ - إسبال اليدين في الصلاة (٦).


(١) وإنما هو موقوف على أبي أمامة، وأبي سعيد الخدري، وأبي هريرة، وتميم الداري رضي الله عنهم.
(٢) على الخلاف في الثلاث عشرة ركعة.
(٣) وإنما الثابت عن الصحابة فعله في النصف الثاني من رمضان فحسب، وليس فيه دعاء مخصوص.
(٤) وثبت عن الصحابي عبد الله بن مُغَفَّل رضي الله عنه أنه وصفه بالبدعة.
(٥) والأمر في هذا واسع إن شاء المصلي وضعهما تحت السرة، وإن شاء فوق السرة، ولعل التوسط أولى.
٦) وقد نقل عن ابن الزبير فعله، وكذا عن بعض التابعين، والثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وجمع الصحابة خلافه.

<<  <   >  >>