للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٩١ - إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء.

٩٢ - لم يبعث نبي قط إلّا عاش نصف ما عاش الذي قبله.

٩٣ - صلوا على أنبياء الله إذا ذكرتموني فإنهم قد بعثوا كما بعثت.

القُرآنُ

(٩٤ - القرآنَ كلامُ الله عز وجل غيرُ مخلوق (٢).

٩٥ - إني تارك فيكم - شيئين، أو أمرين، أو خليفتين - لن تضلوا ما تمسكتم بهما (٣).

٩٦ - أنزل القرآن على سبعة أحرف، لكل آية منها ظهر وبطن (٤).

٩٧ - البسملة آية من سورة.

٩٨ - تمثيل القرآن (٥).

٩٩ - فضل سورة الأنعام، والتوبة، وهود، والحج، والمؤمنون، والزمر، والنور، ويس، والدخان، والرحمن، والواقعة، والحديد، والحشر، والزلزلة، والعاديات، والتكاثر، والعصر، والكوثر.

١٠٠ - فضل سورة تبارك (٦).

١٠١ - سبب نزول قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ}، في الوليد بن عقبة بن معيط.

١٠٢ - حادثة الغرانيق.


(١) وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى موسى قائمًا يصلي في قبره، ولا يلزم من هذا أنه حال باقي الأنبياء، ولعله من خصوصيات موسى عليه السلام، ومثل هذه الأمور لا قياس فيها كما هو مقرر في الأصول.
(٢) ولا شك أن القرآن كلام الله غير مخلوق.
(٣) والمحفوظ: "تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَينِ: أولُهُمَا كِتَابُ اللهِ فِيهِ الهُدَى والنُّورُ فَخُذُوا بِكِتَابِ اللهِ، واسْتَمْسِكُوا بِهِ" فَحَثَّ عَلَى كِتَابِ اللهِ ورَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قَالَ "وأهْلُ بَيتِي أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي".
(٤) والحديث محفوظ بدون لفظ: (ظهر وبطن).)
(٥) كقولهم سورة البقرة سنام القرآن، ويس قلب القرآن، والرحمن عروس القرآن.
(٦) سوى المروي عن ابن مسعود رضي الله عنه: كانوا يسمونها المنجية، فإنه صحيح.

<<  <   >  >>