للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦٥٣ - تسمية المدينة بالمنورة، والمسكينة، والجابرة، والمجبورة، وجَبَار، ومحبورة، ويَنْدد، والدار، والإيمان.

٦٥٤ - أول من يُشفع له يوم القيامة: أهل مكة وأهل المدينة والطائف.

٦٥٥ - تخيير - أو تفضيل - المدينة على مكة.

٦٥٦ - فضائل صخرة بيت المقدس، وعسقلان، وقزوين، وخراسان، ومرو، والأندلس، وبغداد، والبصرة، والكوفة، وكربلاء، والعراق (١)، ومصر، والإسكندرية، ونصيبين، وأنطاكية.

٦٥٦ - فضل الشام، إلا حديث: "إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم". وحديث عبد الله بن حوالة: "تجندون أجنادًا .. " (٢).

٦٥٧ - وصف مدينة ما بأنها من مدن الجنة، أو مدن النار.

فَضَائِل أجْنَاس النَّاس

٦٥٨ - التصريح بفضل العرب.

٦٥٩ - ذمُّ أو مدح: الزِّنج، والسودان، والحَبَش، والبَربر، والتُّرك.

٦٦٠ - ذم الخِصْيان (٣)، والأولاد.

٦٦١ - ذم المماليك.

٦٦٢ - الوصاية بالقبط.

٦٦٣ - الثناء على جيش مصر.

فَضَائِل الحيَوانَات.

٦٦٤ - وفد الذئاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

٦٦٥ - سب البرغوث، وذم الحمام، وذم السمك.


(١) بل ولا يصح في فضل العراق مرفوعًا ولا موقوفًا والثابت عكسه.
(٢) وفي بعض طرقه زيادة: "وهي خيرة الله من أرضه وإليها يجتبي خيرته من عباده". وهي منكرة.
(٣) جمع خَصِيّ.

<<  <   >  >>