للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٧٥ - إن داود عليه الصلاة والسلام أمر ببناء بيت المقدس، فأدخل بيوتًا بغير إذن أهلها، فلما بلغ البناء حجز الرجال، منع بناءه، فقال: أي رب ففي عقبي من بعدي.

٢٧٦ - من خرج على طهر لا يريد إلا الصلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم حتى يصلي فيه كان بمنزلة حجة.

٢٧٧ - التسليم على النبي - صلى الله عليه وسلم - عند الدخول إلى المسجد أو الخروج منه.

٢٧٨ - تسمية الركعتين عند دخول المسجد بـ (تحية المسجد).

٢٧٩ - ما أمرت بتشييد المساجد.

٢٨٠ - النهي عن اتخاذ المحراب في المسجد.

٢٨١ - النهي عن اتخاذ المسجد طريقًا.

٢٨٢ - منع الصبيان والمجانين من المساجد.

٢٨٣ - النهي عن الكلام المباح في المسجد.

٢٨٤ - النهي عن تشبيك الأصابع في المسجد.

٢٨٥ - ليُصَلِّ الرجل في المسجد الذي يليه ولا يتبع المساجد.

٢٨٦ - لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد.

٢٨٧ - بشِّر المشائين في ظُلَم الليل إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة.

٢٨٨ - الصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه (١).

٢٨٩ - الصلاة في مسجد قباء تعدل عمرة.

٢٩٠ - فضل صلاة المرأة في بيتها على صلاتها في المسجد.

٢٩١ - فضل الصلاة في البر على صلاة الحضر بخمسين صلاة أو خمسين درجة.

الجُمعَةُ

٢٩٢ - فضل صلاة الفجر يوم الجمعة.


(١) والثابت أن الصلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد، سوى المسجد الحرام، ولا يلزم من هذا أن الصلاة في المسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة، ومن تدبر أحاديث الباب علم نكارة الأحاديث الواردة في كون الصلاة في المسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة.

<<  <   >  >>