للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أخْبَرَنَا نرجو سعة رحمة الله عز وجل. فعلماها إياه، فتكلمت به، فطارت إلى السماء، ففزع ملك لصعودها، فطأطأ رأسه، فلم يجلس بعد، ومسخها الله تعالى، فكانت كوكبًا (١).

٦١ - الرجل المشعر، والمرأة الملساء.

النُّبوةُ والأنْبِيَاءَ صَلَّى اللهُ وسَلَّمَ عَلَيهِم جَمِيعًا.

٦٢ - أول ما خلق الله نور النبي صلى الله عليه وسلم.

٦٣ - كنت نبيًا وآدم بين الروح والجسد. وفي لفظ: ... وإن آدم لمنجدل في طينته.

٦٤ - تعيين تاريخ مولد النبي صلى الله عليه وسلم (٢).

٦٥ - ولادة النبي صلى الله عليه وسلم مختونًا.

٦٦ - أنا أفصح من نطق بالضاد.

٦٧ - كلام النبي صلى الله عليه وسلم بالفارسية (٣).

٦٨ - اكتواء النبي صلى الله عليه وسلم.

٦٩ - موت النبي صلى الله عليه وسلم بسبب السم (٤).

٧١ - قصد النبي صلى الله عليه وسلم غار حراء للتعبد فيه، بعد بعثته.

٧٢ - أنَّ لِلنَّبِي صلى الله عليه وسلم أكثر من ستة أسماء (٥).

٧٣ - فضل التسمية بأسماء النبي صلى الله عليه وسلم (٦)، أو ذم من لم يُسَمِّ باسمه.


(١) ولا يَصِحُّ فيه شيء مرفوعًا ولا موقوفًا.
(٢) وأقربها للصحة أنه يوم التاسع من ربيع الأول.
(٣) سوى ثلاثة أحاديث: حديث: قوموا فقد صنع لكم جابر سور، وحديث: كِخْ كِخْ، وحديث: لو رأيتني وأنا آخذ من حَالِ البحر ...
(٤) وأما ما جاء في "صحيح البخاري" يا عائشة ما أزال أجد الطعام الذي أكلت بخيبر، فهذا أوان انقطاع أبهري من ذلك: السم. فهذا الحديث أخرجه البخاري معلقًا، ولا يَصِحُّ.
(٥) والثابت من أسمائه هو: محمد، وأحمد، والمَاحي، والحاشِر، والعَاقِب، والمُقَفيِّ.
(٦) وقد ثبت في الصحيح أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم وصالحيهم، فيدخل في هذا الحث على التسمية باسم النبي صلى الله عليه وسلم.

<<  <   >  >>