للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٤٩٩ - من عجز منكم عن الليل أن يكابده، وبخل بالمال أن ينفقه، وجبن عن العدو أن يجاهده، فليكثر من ذكر الله.

٥٠٠ - المستهترون بذكر الله.

٥٠١ - ما عمل آدمي عملًا قط أنجى له من عذاب الله من ذكر الله (١).

٥٠٢ - لأن أجالس قومًا يذكرون الله عز وجل من صلاة الغداة إلى طلوع الشمس أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولأن أذكر الله عز وجل من صلاة العصر إلى غروب الشمس أحب إلي من أن أعتق ثمانية - وفي لفظ: أربعة - من ولد إسماعيل.

٥٠٣ - إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، قالوا: يا رسول الله، وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر. - وفي لفظ: المساجد -.

٥٠٤ - إِن الشّيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم فإن ذكر الله خنس، وإن نسي الله التقم

قلبه، فذاك الوسواس الخنَّاس (٢).

٥٠٥ - ما صيد صيد، ولا عضدت عضاة، ولا قطعت وشيجة إلا بقلة التسبيح.

٥٠٦ - تفسير الباقيات الصالحات.

٥٠٧ - الاجتماع من أجل الدعاء.

٥٠٨ - فضل الجلوس للذكر بعد صلاة الصبح إلى شروق الشمس.

٥٠٩ - دعوة ذي النون ما دعا بها أحد إلا استجيب له.

٥١٠ - سلوا الله ببطون أكفكم، ولا تسألوه بظهورها.

٥١١ - مسح الوجه بعد الدعاء.

٥١٢ - نهي الإمام عن اختصاص نفسه بالدعاء دون المصلين.

٥١٣ - طلب عُوادِ المريضِ من المريض أن يدعو لهم (٣).

٥١٤ - إن الله يستحي إذا مد العبد إليه يديه أن يردهما صفرًا.

٥١٥ - تعيين فضل معين لمن استغفر للمؤمنين والمؤمنات (١).


(١) والمحفوظ عن معاذ موقوفًا نحوه.
(٢) والمحفوظ عن ابن عباس موقوفًا نحوه.
(٣) والصواب أنه موقوف على سلمان الفارسي أخذًا عن التوراة.

<<  <   >  >>