(٢) هو حديث: (إذا قاتل أحدكم. .. ) المتقدم، ولكن هذا الإسناد عند الإمام أحمد (١٢/ ٢٧٥) ح (٧٣٢٣)، وفيه بدل (قاتل): (ضرب). (٣) هو حديث: (خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعًا ... ) متفق عليه، وقد تقدم ص (١١٤). (٤) هو حديث: (إذا ضرب أحدكم فليجتنب الوجه، ولا يقل قبح الله وجهك، ووجه من أشبه وجهك، فإن الله عزَّ وجلَّ خلق آدم على صورته)، وقد تقدم ص (١١٧ - ١١٨). (٥) هو حديث: (إن الله عزَّ وجلَّ خلق آدم على صورته، وطوله ستون ذراعًا) هكذا مختصرًا، أخرجه الإمام أحمد في المسند (١٤/ ٤٥) ح (٨٢٩١)، وابن خزيمة في التوحيد (١/ ٩٢) ح (٤٣)، وفيهما: "عن موسى بن أبي عثمان عن أبيه عن أبي هريرة". فأبو عثمان هو الراوي عن أبي هريرة، وقد سقط من الإسناد الذي ذكره الذهبي. وأخرج هذا الحديث -أيضًا- عبد الله بن الإمام أحمد في السنة (٢/ ٤٧٩) ح (١١٠٠) من طريق أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة.