(٢) معاني القرآن (٢/ ١١٢) بتصرف يسير. (٣) هو العلامة إمام العربية أبو جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل المصري النحوي، صاحب التصانيف، ارتحل إلى بغداد وأخذ عن الزجاج وغيره، ومن مصنفاته: معاني القرآن، وإعراب القرآن، توفي بمصر سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة (٣٣٨). [انظر: وفيات الأعيان (١/ ١١٧)، والسير (١٥/ ٤٠١)، والعبر (٢/ ٥٤)، وشذرات الذهب (٢/ ٣٤٦)]. (٤) هذا بالنسبة لإبراهيم عليه السلام، وأما الخلة من جانب الله تعالى فهي صفة فعلية ثابتة له جلَّ وعلا على ما يليق بجلاله وعظمته، وقد دلَّ عليها الكتاب والسنة، أما الكتاب فالآية السابقة، وأما السنة فقوله -صلى الله عليه وسلم-: (فإن الله تعالى قد اتخذني خليلًا، كما اتخذ إبراهيم خليلًا). [انظر: مجموع الفتاوى (٥/ ٨٠)، و (٥/ ٧١)، وتفسير القرآن العظيم (١/ ٨٥١)، وشرح العقيدة الطحاوية (١٦٧)، وصفات الله عَزَّ وجَلَّ الواردة في الكتاب والسنة لعلوي السقاف (١١٦)]. (٥) معاني القرآن له (٢/ ٢٠١).