(١) يعني: أسماء بنت عميس. - انظر: مسند الإمام أحمد (٢/ ١٦١). (٢) لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان آخى بينه، وبين حمزة. - انظر: سيرة ابن هشام (٢/ ٥٠٥). (٣) في (كتاب: المغازي، باب: عمرة القضاء) ٧/ ٥٧٠ - ٥٧١ ورقمه / ٤٢٥١. ورواه من طريقه: ابن بلبان فيما خرجه من مسموعات ضياء الدين دانيال [٤/ ٣٢ / أ - ب]. (٤) في (كتاب: المناقب، باب: مناقب جعفر بن أبى طالب - رضى الله عنه -) ٥/ ٦١٢ ورقمه / ٣٧٦٥، وقال: (هذا حديث حسن صحيح)، ثم قال: (حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا أبى عن إسرائيل، نحوه)، وساقه في (كتاب: البر والصلة، باب: ما جاء في بر الخالة) ٤/ ٢٧٦ ورقمه / ١٩٠٤. (٥) ورواه الترمذي - أيضًا - (كتاب: البر والصلة، باب: ما جاء في بر الخالة) ٤/ ٢٧٦ - ٢٧٧ ورقمه / ١٩٠٤ من طريق عبيد الله بن موسى وليس فيه محل الشاهد هنا. والحديث عن عبيد الله بن موسى رواه - أيضًا -: ابن أبى شيبة في المصنف (٧/ ٥٣٣) ورقمه / ٧، بفضل زيد - رضى الله عنه - فحسب. و (٧/ ٥١٦) ورقمه / ٧، بفضل جعفر - رضى الله عنه - فحسب. ومن طريق عبيد الله: النسائي في الخصائص (ص / ٨٧) ورقمه/ ٧٠، و (ص / ٢٠٣ - ٢٠٤) ورقمه/ ١٩٣، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٥).=