(٢) هو: عبد الله. (٣) ولم يذكر الراوي البشارة، ويحتمل أن تفسر بما شهد به النبي - صلى الله عليه وسلم - لعمرو من الإيمان، والصلاح - كما سيأتي في بعض الأحاديث -، والله تعالى أعلم. (٤) في (كتاب: الإيمان، باب: كون الإسلام يهدم ما قبله، وكذا الهجرة والحج) ١/ ١١٢ - ١١٣ ورقمه/ ١٢١. (٥) وكذا رواه: ابن أبي الدنيا في المحتضرين (ص/ ٩٥) ورقمه/ ١٠٧، وابن سعد في الطبقات الكبرى (٤/ ٢٥٨)، وابن أبي عاصم في الآحاد (٢/ ١٠١) ورقمه/ ٨٠١، وابن حبان في الثقات (٣/ ٢٦٦)، وابن زبر في وصايا العلماء (ص ٦٨ - ٦٩)، وابن منده في الإيمان (١/ ٤٢٠ - ٤٢١) ورقمه/ ٢٧٠، وأبو نعيم في المستخرج (١/ ١٩٠ - ١٩١) ورقمه/ ٣١٥، وابن عساكر في تأريخه (٤٦/ ١٩٣ - ١١٤)، كلهم من طرق عن أبي عاصم به.