(٢) يحتمل أن تكون الجملة حالًا من الفاعل، أو من المفعول. وكل منهما يحتمل؛ لأن كلًا من النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومن سعد يكره ذلك ... قاله الحافظ في الفتح (٥/ ٤٧٨). (٣) في (كتاب: الوصايا، باب: أن يترك ورثته أغنياء خير من أن يتكففوا الناس) ٥/ ٤٢٧ - ٤٢٨ ورقمه/ ٢٧٤٢. (٤) والحديث عن أبي نعيم رواه - أيضًا -: ابن سعد في الطبقات الكبرى (٣/ ١٤٥)، وقرن به: محمد بن عبد الله الأسدى. (٥) في (كتاب: الوصايا، باب: الوصية بالثلث) ٦/ ٢٤٢ ورقمه/ ٣٦٢٨. (٦) (٣/ ٨٣) ورقمه / ١٤٨٨ - ومن طريقه: أبو نعيم في الحلية (١/ ٩٣ - ٩٤). (٧) (٢/ ١٢٨ - ١٢٩) ورقمه/ ٨٠٣. (٨) الموضع المتقدم (٦/ ٢٤٢ - ٢٤٣) ورقمه/ ٣٦٢٩.