* ثالثًا: التخريج، والحكم على الأحاديث
١ - بدأت في عزو الأحاديث بالكتب الستة - على وفق ترتيبها عند الجمهور -، ثم سائر الكتب على وفق ترتيب وفيات مولفيها.
٢ - خرجتها من الكتب نطاق البحث في متن البحث. وعزوتها إلى سائر كتب السنة في حاشيته، تخريجًا واحدًا، مؤتلفًا في الموضعين.
٣ - نبهت على اللفظ لمن هو إذا كان هناك اختلاف، أو تعدد في الألفاظ.
٤ - ذكرت الزيادات في المتون، أو اختلاف وتعدد الألفاظ - إذا دعت الحاجة إلى ذلك -.
٥ - اقتصرت على موضع الشاهد من الحديث إذا كان متنه فيه طول. وقد أسوق متنه كاملًا إذا كانت فيه قصة فيها عظة وعبرة، وتعليم وتربية.
٦ - ذكرت ما وقفت عليه من الطرق والمتابعات، وشواهد الأحاديث غير الثابتة في متن البحث، وخرجتها. وربما أوردت - حيانا - شيئًا من ذلك في الحاشية لسبب.
٧ - ذكرت اختلاف الطرق، والأسانيد، مع بيان الصحيح، أو الأشبه منها.
٨ - نقلت في التخريج أقوال النقاد، وأحكامهم على الأحاديث، أو بعض طرقها وأسانيدها - حسب القدرة، والامكان -.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute