- انظر: النهاية (باب: النون مع الثاء) ٥/ ١٦، والفتح (٧/ ٤١٦). (٢) يعني: جعبة سهامه، وغالبًا ما تكون من الجلد. - انظر: الفتح (٧/ ٤١٦). (٣) في (كتاب: فضائل الصحابة، باب: مناقب سَعْد بن أبى وَقَّاص الزهري) ٧/ ١٠٤ ورقمه/ ٣٧٢٥. (٤) (٤/ ١٨٧٦) ورقمه/ ٢٤١٢. (٥) (٣/ ٢٧٧ - ٢٧٨) ورقمه / ١٠٦٧. (٦) أما البخاري فراواه في (كتاب: المغازي، باب: قوله تعالى -: {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} (٧/ ٤١٥/ ورقمه ٤٠٥٧/ عن قتيبة (هو: ابن سعيد) عن الليث بن سعد به، بنحوه. وأما مسلم فراره في الموضع المتقدم نفسه من كتاب فضائل الصحابة. (٧) المقدمة (فضائل أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فضل سَعْد بن أبى وقاص - رضى الله عنه -) ١/ ٤٧ ورقمه/ ١٣٠. (٨) الحديث من طريق الليث بن سعد رواه - أيضًا -: النسائي في عمل اليوم والليلة (ص / ٢٢٨) ورقمه/ ١٩٥.