(٢) بضم الميم، وفتح الزاي، وفي آخرها النون. - الأنساب (٥/ ٢٧٧). (٣) هذا الإتيان لأبى سفيان كان وهو كافر، في الهدنة، بعد صلح الحديبية. - انظر: شرح مسلم للنووي (١٦/ ٦٦). (٤) أي: حقها. - انظر: الموضع المتقدم من شرح مسلم للنووي، ولسان العرب (٣/ ٤٧٥ - ٤٧٤). (٥) جاء عن أبي بكر - رضى الله عنه - النهي عن هذه الصيغة (صيغة: لا النافية، ومن ثم الدعاء بعدها) لأن صورته تكون كأنها صورة نفي للدعاء، وهو غير مراد. وقال بعضهم: (قل: لا، ويغفر الله لك) أبي: بالفصل بواو الاستئناف. - انظر: الموضع المتقدم من شرح النووي. (٦) بضم الهمزة، على التصغير. وفي بعض نسخ مسلم بالفتح. - انظر: الموضع المتقدم من شرح النووى.