(٢) يعني: مغبر البدن وهو الَّذي خالطت لونه غُبرة، وهي لون الأرض. ويمكن أن يعني: من فقراء الناس ومحاويجهم؛ فإنه يقال: (فلان من غبراء الناس) أي: فقراؤهم وذوى الحاجة منهم. - انظر: المجموع المغيث (٢/ ٥٣٦)، والنهاية (باب: الغين مع الباء) ٣/ ٣٣٧، وتحفة الأحوذى (١٠/ ٣٥٦). (٣) - بكسر، فسكون - يعني: ثوبين خلقين. - انظر: النهاية (باب: الطاء مع الميم) ٣/ ١٣٨، وتحفة الأحوذي (١٠/ ٣٥٦). (٤) يؤبه: بضم الياء، وسكون واو - وقد يهمز - وفتح موحدة، وبهاء ... أي لا يبالى به، ولا يُحتفل. - انظر: شرح السنة (١٤/ ٢٦٩)، وجامع الأصول (٩/ ٩٣)، وتحفه الأحوذي (١٠/ ٣٥٦). (٥) وانظر قصته يوم تستر، في: تاريخ الطبري (٤/ ٨٥)، والمنتظم (٤/ ٢٣٣). (٦) في (كتاب: المناقب، باب مناقب البراء بن مالك - رضي الله عنه -) ٥/ ٦٥٠ ورقم / ٣٨٥٤، ورواه: من طريقه: ابن الأثير في أسد الغابة (١/ ٢٠٦)، والضياء في المختارة (٤/ ٤٢٠) ورقمة / ١٥٩٥، وقَال: (وقد رواه حماد عن ثابت، ولم يقل منهم =