وهو له في خلق أفعال العباد (ص/ ٥١) سندًا، ومتنا. (٢) في (كتاب: الحج، باب: تحريم مكة وصيدها وخلاها .. ) ٢/ ٩٨٧ - ٩٨٨ ورقمه/ ١٣٥٤، بمثله. (٣) في (كتاب: الحج، باب: ما جاء في حرمة مكة) ٣/ ١٧٣ - ١٧٤ ورقمه / ٨٠٩. (٤) في (باب: تحريم القتال فيه [يعني: مكة]، من كتاب: الحج) ٥/ ٢٠٥ - ٢٠٦ ورقمه/ ٢٨٧٦. وهو في السنن الكبرى (٣/ ٤٣٠ ورقمه/ ٥٨٤٦. (٥) وكذا رواه من طريق قتيبة: البيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٢١٢). (٦) (٢٦/ ٢٩٣ - ٢٩٤) ورقمه / ١٦٣٧٣. (٧) (٤٥/ ١٤٠ - ١٤١) ورقمه / ٢٧١٦٤. (٨) (٢٢/ ١٨٥) ورقمه / ٤٨٤. (٩) وكذا رواه: الفاكهى في أخبار مكة (٢/ ٢٦٧) ورقمه / ١٤٩٣ بسنده عن عبد الله بن يزيد المقرئ، ومحمد بن معاوية، والطحاوى في شرح معاني الآثار (٣/ ٣٢٧ - ٣٢٨) بسنده عن عبد الله بن صالح وَ (٣/ ٣٢٨) بسنده عن شعيب بن الليث، ورواه: البيهقى في السنن الكبرى (٧/ ٥٩ - ٦٠) وفي الدلائل (٥/ ٨٢ - ٨٣) بسنده عن يحيى بن بكير، خمستهم عن الليث بن سعد به.