(١) من طبقات خمس، ذكرها ابن رجب في شرحه لعلل الترمذى (٢/ ٦١٣). (٢) وهم - كما هو ظاهر مما تقدم -: مالك بن أنس، وطريقه حسنة إلى الزهرى؛ فيها: سعيد بن عفير، وهو صدوق (انظر: ترجمته في: الجرح والتعديل ٤/ ٥٦ ت/ ٢٤٦، والتقريب ص/ ٣٨٦ ت/ ٢٣٩٥). ويونس بن يزيد، وهو ثقة في الزهرى - على أوهام له -، وفي السند إليه: إسماعيل بن الحسن الخفاف، لم أقف على ترجمة له. وعبيد الله بن عمر، وفي الطريق إليه: أحمد بن إبراهيم بن مخشى لم أقف على ترجمة له؛ وعبيد الله بن سعيد بن عفير لا يحتج به (انظر: المجروحين ٢/ ٦٧، والميزان ٣/ ٤٠٦ ت/ ٥٣٦٥)؛ ومغيرة بن الحسن الهاشمي، حدث بحديث - غير هذا - غريب جدًّا، تفرد به (انظر: الميزان ٥/ ٢٨٤ ت/ ٨٧٠٧) .. وهذان الطريقان الأخيران حسنان لغيرهما. مما قبلهما. (٣) شرح علل الترمذي (٢/ ٦١٤). (٤) (٩/ ٣٢١).