(٢) التاريخ الكبير (٤/ ١١١) ت / ٢١٣٨. (٣) الجرح والتعديل (٤/ ١٨٢) ت / ٧٩٠. (٤) الثقات (٦/ ٤٠٨). (٥) انظر: إكمال مغلطاي (٥/ ١٨٣) ورقمه / ١٨٠٦. (٦) يعني: السماء؛ للونها الأخضر، والعرب تجعل الحديد أخضر، والسماء خضراء. - انظر: النهاية (باب؛ الخاء مع الضاد) ٢/ ٤٢، ولسان العرب (حرف: الراء، فصل: الخاء المعجمة) ٤/ ٢٤٥، ٢٤٦، والمعجم الوسيط (باب: الخاء) ١/ ٢٤٠. (٧) يعني: الأرض؛ للونها. - انظر: النهاية (باب: الغين المعجمة مع الباء) ٣/ ٣٣٧، والمعجم الوسيط (باب: الغين) ٢/ ٦٤٢ - ٦٤٣. (٨) قال ابن حبان في صحيحه (الإحسان ١٦/ ٧٧): (يشبه أن يكون هذا خطابًا خرج على حسب الحال في شيء بعينه؛ إذ محال أن يكون هذا الخطاب على عمومه وتحت الخضراء: المصطفى - صلّى الله عليه وسلم -، والصديق، والفاروق - رضي الله عنهما -). وقال ابن الأثير في النهاية (٣٣٧١٣): (أراد أنه متناهٍ في الصدق، فجاء به على اتّساع الكلام، والمجاز) اهـ، وعلى هذا فلم يرد - صلّى الله عليه وسلم - عدم =