(٢) انظر: التقريب (ص/ ٨٧٣) ت / ٦١٣٨. (٣) في تأريخه (٧/ ١٤٤). (٤) في عدة أحاديث، كحديث عائشة برقم/ ١١٧. ومرسل عطاء المذكور في حديث ابن عمر برقم/ ١١٦. وانظر الأحاديث/ ١١٨ - ١٢٠. (٥) تعني أختها: أسماء - رضي الله عنها -. انظر: المشاهير لابن حبان (ص/ ٦٤) ت/ ٤٢٨. (٦) في شرح مسلم للنووى (١٨/ ١٥٨): (قال القاضي: الظاهر أنها قالت هذا عندما سمعت أهل مصر يقولون في عثمان ما قالوا، وأهل الشام في علي ما قالوا، والحرورية في الجميع ما قالوا. وأما الأمر بالاستغفار الذي أشار إليه فهو قوله - تعالى -: {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ} [سورة: الحشر، من =