(٢) ثقل يقطع الناعس عن معرفة الأحوال الباطنة، وهو - أيضًا -: الوسن. بخلاف النوم؛ فإنه: غشية ثقيلة على القلب، تقطعه عن معرفة الأمور الظاهرة، وقد فصل الشاعر بينهما، فقال: وسنان أقصده النعاس فرنقت ... في عينه سنة وليس بنائم. - انظر: غريب الحديث للخطابى (١/ ١٧٨)، والنهاية (باب: النون مع العين) ٥/ ٨١. (٣) في (كتاب: تفسير القرآن، باب: من سورة آل عمران) ٥/ ٢١٤ إثر/ ٣٠٠٧، ولم يسق لفظه، قال: (مثله)، يعني: مثل لفظ حديث أبي طلحة - المتقدم -. (٤) (٣/ ١٩٦) ورقمه / ٩٨٣. (٥) (٣/ ١٥) ورقمه / ١٤٢٣، ولم يسق لفظه. صنع كالترمذي. (٦) ورواه: البيهقي في الدلائل (٣/ ٢٧٣) بسنده عن يوسف بن يعقوب القاضي عن عبد الواحد به، بمثل حديث أبى يعلى. (٧) من الآية: (١٥٤)، من سورة: آل عمران.