وقال الألباني: «صحيح». التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان للألباني (٦/ ٤٢٦)، رقم (٤٤١٢). (٢) عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: (لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا، وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي، فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا). مسند أحمد (٤٣/ ٣٤٢ - ٣٤٣)، رقم (٢٦٣١٦)، وسنن ابن ماجة، كتاب النكاح، باب رضاع الكبير (١/ ٦٢٥)، رقم (١٩٤٤)، ومسند أبي يعلى الموصلي (٨/ ٦٤)، رقم (٤٥٨٨)، والمعجم الأوسط للطبراني (٨/ ١٢)، رقم (٧٨٠٥). وقال الألباني: «حسن». صحيح سنن ابن ماجة للألباني (٢/ ١٤٨)، رقم (١٥٩٣). وجاء الحديث في الصحيح من دون ذكر الداجن للصحيفة، فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: (كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ). صحيح مسلم، كتاب الرضاع، باب التحريم بخمس رضعات (٢/ ١٠٧٥)، رقم (١٤٥٢).