(٢) صحيح البخاري، كتاب الإيمان، باب {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} [التوبة:٥] (١/ ١٤)، رقم (٢٥)، وصحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله (١/ ٥٣)، رقم (٢٢). عن ابن عمر - رضي الله عنهما -. (٣) في المنشور: "وجعلت". والتصحيح من مصادر تخريج الحديث. (٤) عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي). مسند أحمد (٩/ ١٢٦)، رقم (٥١١٥)، والمعجم الكبير للطبراني (١٣/ ٣١٧)، رقم (١٤١٠٩)، وشعب الإيمان للبيهقي، التوكل بالله - عز وجل - والتسليم لأمره تعالى في كل شيء (٢/ ٤١٨)، رقم (١١٥٤). وقال الألباني: «صحيح». إرواء الغليل للألباني (٥/ ١٠٩)، رقم (١٢٦٩). وعلق البخاري في صحيحه الجملتين الأخيرتين من الحديث، فقال: «ويذكر عن ابن عمر عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: (جُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي)». صحيح البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب ما قيل في الرماح (٤/ ٤٠)، بدون رقم. (٥) كذا في المنشور، والصواب: ممن.