(٢) في حادي الأرواح: واقتسام. ولعل الصواب ما أثبتناه. (٣) سنن ابن ماجة، كتاب الزهد، باب صفة الجنة (٢/ ١٤٥٠)، رقم (٤٣٣٦)، وسنن الترمذي، أبواب صفة الجنة، باب ما جاء في سوق الجنة (٤/ ٦٨٥)، رقم (٢٥٤٩). وقال الترمذي: «غريب». وقال الألباني: «ضعيف». ضعيف سنن ابن ماجة للألباني (ص:٣٦٣)، رقم (٥٠٠١). (٤) عن عائشة - رضي الله عنها - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (سَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا، فَإِنَّهُ لا يُدْخِلُ أَحَدًا الجَنَّةَ عَمَلُهُ. قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟! قَالَ: وَلا أَنَا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ). صحيح البخاري، كتاب الرقاق، باب القصد والمداومة على العمل (٨/ ٩٨ - ٩٩)، رقم (٦٤٦٧)، وصحيح مسلم، كتاب صفة القيامة والجنة والنار، باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى (٤/ ٢١٧١)، رقم (٢٨١٨). (٥) حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن القيم (ص:٨٧ - ٨٨).