صفةٌ فعليَّةٌ خبريَّةٌ ثابتةٌ لله عَزَّ وجلَّ بالكتاب والسنة، فهو سبحانه يكتب ما شاء متى شاء، كما يليق بعظيم شأنه، لا ككتابة المخلوقين، والتي تليق بصغر شأنهم.
١- حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً:((لما قضى الله الخلق؛ كتب في كتابه؛ فهو عنده فوق عرشه: إنَّ رحمتي تغلب غضبي)) . رواه: البخاري (٣١٩٤) ، ومسلم (٢٧٥١) ، ورواه الترمذي (صحيح سنن الترمذي/٢٨٠٨) ، وابن ماجه (٤٢٩٥) ؛ بلفظ:((.. لما خلق الخلق؛ كتب بيده على نفسه..))
٢- حديث احتجاج موسى وآدم عليهما السلام، وفيه قول آدم لموسى: ((أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه، وأعطاك