الغفار: الذي لم يزل ولا يزال بالعفو معروفاً، وبالغفران والصفح عن عباده موصوفاً، كل أحد مضطر إلى عفوه ومغفرته، كما هو مضطر إلى رحمته وكرمه)) .
وقال الشيخ عبد العزيز السلمان في ((الكواشف الجلية عن معاني الواسطية)) (ص ٢٧٠) : (( ... {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} ؛ في هذه الآيات إثبات وصف الله بالعفو والمغفرة ... )) اهـ.