والعزيز. وأشباه ذلك.
وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ أي يجورون عن الحق ويعدلون.
فيقولون: اللات والعزى مناة، وأشباه ذلك. ومنه قيل: لحد القبر. لأنه في جانب.
١٨٣- وَأُمْلِي لَهُمْ أي أؤخرهم. إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ أي شديد.
١٨٤- ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ أي جنون.
١٨٧- أَيَّانَ مُرْساها أي متى ثبوتها. يقال: رسا في الأرض: إذا ثبت، ورسا في الماء: إذا رسب. ومنه قيل للجبال: رواس.
لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ أي لا يظهرها. يقال: جلّى لي الخبر: أي كشفه وأوضحه.
ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي خفي علمها على أهل السموات والأرض وإذا خفي الشيء ثقل.
حَفِيٌّ عَنْها أي معنيّ بطلب علمها. ومنه يقال: تحفّى فلان بالقوم.
١٨٩- فَمَرَّتْ بِهِ أي استمرت بالحمل.
لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً ولدا سويا بشرا، ولم [تجعله بهيمة] مفسر في كتاب «تأويل المشكل» .
١٩٩- خُذِ الْعَفْوَ أي الميسور من الناس وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ [أي بالمعروف] .
٢٠٠- وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ أي يستخفنك. ويقال: نزغ بيننا: إذا أفسد.
٢٠٢- يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ أي يطيلون لهم فيه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute