للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَكَأْساً دِهاقاً أي مترعة ملأى.

١٣- أُزْلِفَتْ: أدنيت.

١٥- و ١٦- وبِالْخُنَّسِ [الْجَوارِ الْكُنَّسِ] : النجوم الخمسة الكبار، لأنها تخنس- أي ترجع في مجراها- وتكنس-[أي] تستتر- كما تكنس الظّباء [في المغار، وهو: الكناس] .

١٧- وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ قال ابو عبيدة: إذا أقبل ظلامه.

وقال غيرة: إذا أدبر.

٢٤- وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ، أي بمتّهم على ما يخبر به عن الله عز وجل.

ومن قرأ: بِضَنِينٍ، أراد: ببخيل. أي ليس بخيل عليكم، يعلّم ما غاب عنكم: مما ينفعكم.

<<  <   >  >>