للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٧- وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ أي دعوناهم ودللناهم.

الْعَذابِ الْهُونِ أي الهوان.

٢٠- وَجُلُودُهُمْ كناية عن الفروج.

٢٣- وأَرْداكُمْ: أهلككم.

٢٦- وَالْغَوْا فِيهِ: الغطوا فيه.

٢٩- رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا- مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ- نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا. يقال: إبليس وابن آدم الذي قتل أخاه، فسن القتل.

٣٠- إِنَّ الَّذِينَ قالُوا: رَبُّنَا اللَّهُ، ثُمَّ اسْتَقامُوا أي آمنوا، ثم استقاموا على طاعة الله.

قال النبي- صلّى الله عليه وعلى آله وسلم-: «استقيموا، ولن تحصوا» .

٣٢- نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ أي رزقا.

٣٩- اهْتَزَّتْ أي اهتزت بالنبات، وَرَبَتْ: علت وانتفخت.

٤٢- لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ. قالوا: لا يستطيع الشيطان أن يبطل منه حقا، ولا يحق منه باطلا.

٤٣- ما يُقالُ لَكَ إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ. تعزية [له صلى الله عليه وسلم وتسلية] أي قد قيل للرسل قبلك: ساحر وكذاب، كما قيل لك.

٤٤- وَلَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا، لَقالُوا: لَوْلا فُصِّلَتْ آياتُهُ، أي هلّا فصلت آياته، اي أنزلت مفصلة بالآي!. كأن التفصيل للسان العرب!.

ثم ابتدأ فقال: ءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ!؟ حكاية عنهم. كأنهم يعجبون

<<  <   >  >>