٣٦- رُخاءً أي رخوة لينة حَيْثُ أَصابَ أي حيث أراد من النواحي. قال الأصمعي: العرب تقول: أصاب الصواب، فأخطأ الجواب.
أي أراد الصواب.
٣٨- الْأَصْفادِ: الأغلال، في التفسير.
٣٩- هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ أي فأعط او أمسك. كذلك قيل في التفسير [سورة المدثر] . ومثله: وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ. أي لا تعط لتأخذ من المكافأة أكثر مما أعطيت.
قال الفراء أراد: هذا عطاؤنا، فمن به في العطية. أراد انه إذا أعطاه فهو منّ. فسمّي العطاء منا.
٤١- النُّصُبِ والنصب واحد- مثل حزن وحزن- وهو: العناء والتعب.