[سورة العاديات]
١- الْعادِياتِ: الخيل. و (الضبح) : صوت حلوقها إذا عدت.
وكان عليّ- رضي الله عنه- يقول: «هي الإبل تذهب إلى وقعة بدر.
(وقال) : ما كان معنا يومئذ إلّا فرس عليه المقداد» .
وقال آخرون: «الضّبع» و «الضّبح» واحد في السير، يقال: ضبعت الناقة وضبحت.
٢- فَالْمُورِياتِ قَدْحاً أي أورت النار بحوافرها.
٤- و (النقع) : الغبار. ويقال: التراب.
٥- فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً أي توسّطن [به] جمعا من الناس أغارت عليهم.
٦- لَكَنُودٌ: لكفور. و «الأرض الكنود» : التي لا تنبت شيئا.
٧- وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ يقول: وإن الله على ذلك لشهيد.
٨- وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ أي [وإنه] لحبّ المال لبخيل.
٩- بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ أي قلب وأثير.
١٠- وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ: ميّز ما فيها من الخير والشر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute