للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٥٣- فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها أي علموا.

وَلَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً أي معدلا.

٥٥- إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أي سنتنا في إهلاكهم.

أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا وقبلا أي مقابلة وعيانا. ومن قرأ بفتح القاف والباء أراد استئنافا.

٥٨- لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا أي ملجأ. يقال: وأل فلان [إلى كذا وكذا] ، إذا [لجأ] . ويقال: لا وألت نفسك، أي لا نجت. وفلان يوائل، أي يسابق لينجو.

٦٠- حُقُباً أي زمانا ودهرا. ويقال الحقب: ثمانون سنة «١» .

٦١- فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ أي فاتخذ الحوت طريقه في البحر.

سَرَباً أي مذهبا ومسلكا.

٦٣- وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سبيلا عَجَباً.

٦٤- قَصَصاً أي يقتصّان الأثر الذي جاء فيه.

٧١- شَيْئاً إِمْراً أي عجبا.

٧٣- وَلا تُرْهِقْنِي أي لا تغشني عُسْراً.

٧٤- وشَيْئاً نُكْراً أي منكرا.

٧٧- يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ أي ينكسر ويسقط.

٧٩- وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ أمامهم.

٨١- وَأَقْرَبَ رُحْماً أي رحمة وعطفا.


(١) والحقب وهي السنون والحقب بضمتين الدهر وجمعه أحقاب.

<<  <   >  >>