المفسرين: سرفا. وأصله العجلة والسّبق. يقال: فرط مني قول قبيح: أي سبق. وفرس فرط: أي متقدم.
و (السّرادق) الحجرة التي تكون حول الفسطاط. وهو دخان يحيط بالكفار يوم القيامة. وهو الظل ذو الثلاث شعب، الذي ذكره الله في سورة والمرسلات عرفا.
٢٩- (والمهل) دردي الزيت «١» . ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص.
وَساءَتْ مُرْتَفَقاً أي مجلسا. وأصل الارتفاق: الاتكاء على المرفق.
٣١- أَساوِرَ جمع: إسوار.
و (السّندس) رقيق الديباج.
و (الإستبرق) ثخينه. ويقول قوم: فارسي معرب، أصله: استبره، وهو الشديد.
و (الأرائك) السّرر في الحجال، واحدها اريكة.
٣٣- وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً أي لم تنقص منه.
٤٠- حُسْباناً مِنَ السَّماءِ أي مرامي. واحدها: حسبانة.
(الصّعيد) الأملس المستوي.
و (الزّلق) الذي تزل عنه الأقدام.
٤١- أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً أي غائرا. فجعل المصدر صفة. كما يقال: رجل نوم ورجل صوم ورجل فطر، ويقال للنساء: نوح: إذا نحن.
(١) قاله أبو عمرو والمهل أيضا القيح والصديد، وفي حديث أبي بكر رضي الله عنه ادفنوني في ثوبي هذين فإنما هما للمهل والتراب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute