[سورة المعارج]
مكية
١- و ٢- و ٣- سَأَلَ سائِلٌ: سأل سائل. أي دعا داع «١» ، بِعَذابٍ واقِعٍ، لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ، مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعارِجِ يريد: معارج الملائكة.
وأصل «المعارج» : الدّرج، وهو من «عرج» : إذا صعد.
٨- (المهل) : ما أذيب من الفضة والنّحاس.
٩- وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ أي كالصوف. وذلك: أنها تبسّ.
١٠- و ١١- وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً أي لا يسأل ذو قرابة عن قرابته، ولكنهم يُبَصَّرُونَهُمْ أي يعرفونهم.
١٣- وفَصِيلَتِهِ: عشيرته الأدنون.
١٦- نَزَّاعَةً لِلشَّوى يريد: جلود الرءوس. واحدها: «شواة» .
١٩- (الهلوع) : الشديد الجزع. والاسم «الهلاع» . ومنه يقال:
ناقة هلواع، إذا كانت ذكية حديدة النفس.
(١) والسائل هو نضر بن الحارث كان من صناديد قريش وطواغيتها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute