للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦- وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها قال ابن مسعود: مستقرها:

الأرحام. ومستودعها: الأرض التي تموت فيها.

٨- إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ «١» : أي إلى حين بغير توقيت. فأما قوله:

وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ فيقال: بعد سبع سنين.

٩- لَيَؤُسٌ فعول من يئست. أي قنوط.

١٠- ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنِّي أي البلايا.

١٥- مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها أي نؤتهم ثواب أعمالهم لها فيها.

وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ أي لا ينقصون.

١٧- أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ مفسر في كتاب «المشكل» .

٢٢- لا جَرَمَ حقا.

٢٣- وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أي تواضعوا لربهم. والإخبات:

التواضع والوقار.

٢٧- أَراذِلُنا شرارنا. جمع أرذل. يقال: رجل رذل وقد رذل رذالة ورذولة.

بادِيَ الرَّأْيِ أي ظاهر الرأي. بغير همز. من قولك: بدا لي ما كان خفيّا: أي ظهر. ومن همزه جعله: أوّل الرأي. من بدأت في الأمر فأنا أبدأ.


(١) أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال: لما نزل: اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ قال ناس:
إن الساعة قد اقتربت فتناهوا، فتناهي القوم قليلا ثم عادوا إلى مكرهم مكر السوء، فأنزل الله: وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ الآية.

<<  <   >  >>