للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣١- وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ أي أدنيت.

٣٦- فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ أي طافوا وتباعدوا.

هَلْ مِنْ مَحِيصٍ أي هل يجدون من الموت محيصا؟! فلم يجدوا ذلك.

٣٧- إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أي فهم وعقل، أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ. يقول: استمع كتاب الله: وهو شاهد القلب والفهم، ليس بغافل ولا ساه.

٤١- وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ يقال: صخرة بيت المقدس.

٤٢- ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ: يوم البعث من القبور.

ويقال ليوم العيد: يوم الخروج، لخروج الناس فيه.

٤٥- وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ أي بمسلط.

وليس هو من «أجبرت الرجل على الأمر» : إذا قهرته عليه. لأنه لا يقال من ذلك: «فعال» .

و «الجبار» : الملك، يسمى بذلك: لتجبره. يقول: فلست عليهم بملك مسلط.

<<  <   >  >>