للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢- لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ؟! [استفهام] على التعظيم لليوم، كما يقال: ليوم أيّ يوم! و «أجّلت» : أخرت.

٢٠- مِنْ ماءٍ مَهِينٍ أي حقير.

٢٣- فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ! بمعنى «قدّرنا» مشدّدة يقال:

قدرت كذا وقدّرته.

ومنه

قول النبي- صلّى الله عليه وسلم- في الهلال: «إذا غمّ عليكم فأقدروا له»

، أي فقدّروا له المسير والمنازل.

٢٥- أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً؟! أي تضمكم فيها.

و «الكفت» : الضم. يقال: أكفت إليك كذا، أي أضمّه إليك.

وكانوا يسمون بقيع الغرقد: «كفتة» ، لأنها مقبرة تضمّ الموتى.

٢٦- أَحْياءً وَأَمْواتاً يريد: أنها تضم الأحياء والأموات.

٢٧- شامِخاتٍ: [جبالا] طوالا. ومنه يقال: شمخ بأنفه، [إذا رفعه كبرا] .

ماءً فُراتاً أي عذبا.

٣٠- انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ مفسر في «تأويل مشكل القرآن» .

٣٢- بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ من البناء.

ومن قرأه: كَالْقَصْرِ، أراد: أصول النخل المقطوعة المقلوعة.

ويقال: أعناق النخل [او الإبل] ، شبّهها بقصر الناس، أي أعناقهم.

٣٣- (جمالات) : جمالات. صُفْرٌ أي إبل سود. واحدها:

<<  <   >  >>