للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٥٦- إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ أي تكبر عن محمد- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وطمع ان يعلوه، وما هم ببالغي ذلك.

٦٠- داخِرِينَ أي صاغرين.

٧٥- ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ أي تبطرون. وقد تقدم ذكر هذا.

٨٠- وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْها حاجَةً فِي صُدُورِكُمْ قال قتادة: «رحلة من بلد إلى بلد» .

٨٣- فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ أي رضوا به.

٨٥- سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ. وسنته في الخالين:

أنهم يؤمنون به- إذا رأوا العذاب- فلا ينفعهم إيمانهم.

<<  <   >  >>