للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢- فَالْتَقَى الْماءُ أي التقي ماء الأرض وماء السماء.

١٣- و (الدسر) : المسامير، واحدها: «دسار» . وهي أيضا:

الشّرط التي تشدّ بها السفينة.

١٤- تَجْرِي بِأَعْيُنِنا أي بمرأي منا وحفظ، جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ يعني: نوحا- عليه السّلام- ومن حمله معه من المؤمنين.

و «كفر» : جحد ما جاء به.

١٥-

و٥١- فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ أي معتبر ومتعظ «١» . وأصله «مفتعل» من الذكر: «مذتكر» . فأدغمت الذال في التاء، ثم قلبتا دالا مشدّدة.

١٦-،

١٨-،

٢١-،

٣٠- فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ جمع نذير. و «نذير» بمعنى الإنذار، أي فكيف كان عذابي وإنذاري. ومثله: «النّكير» بمعنى الإنكار.

١٧-،

٢٢-،

٣٢-،

٤٠- وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ أي سهلناه للتلاوة.

ولولا ذلك: ما أطلق العباد ان يلفظوا به، ولا ان يستمعوا [له] .

١٩- (الصرصر) : الريح الشديدة ذات الصوت.

فِي يَوْمِ نَحْسٍ أي في يوم شؤم مُسْتَمِرٍّ أي استمر عليهم بالنحوسة.

٢٠- تَنْزِعُ النَّاسَ أي تقلعهم من مواضعهم، كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ أي أصول نخل، مُنْقَعِرٍ: منقطع ساقط. يقال: قعرته فأنقعر، أي قلعته فسقط.

٢٤- إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ أي جنون. وهو من- «تسعّرت


(١) قال مجاهد: يسرنا هونا قرأته. [.....]

<<  <   >  >>