وَعَدْواً أي ظلما.
٩٢- فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ قال أبو عبيدة: نلقيك على نجوة من الأرض، أي ارتفاع. والنّجوة والنّبوة: ما ارتفع من الأرض.
بِبَدَنِكَ أي [بجسدك] وحدك لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً: لمن بعدك.
٩٣- بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ أي أنزلناهم منزل صدق.
٩٤- فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ المخاطبة للنبي صلى الله عليه وعلى آله، والمراد غيره، كما بينت في كتاب «المشكل» .
٩٨- فَلَوْلا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها عند نزول العذاب.
إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ فإنهم آمنوا قبل نزول العذاب. أي فهلا آمنت قرية غير قوم يونس فنفعها إيمانها.
ويقال: فلم تكن قرية آمنت فنفعها إيمانها عند نزول العذاب إلّا قوم يونس.
١٠١- قُلِ انْظُرُوا ماذا فِي السَّماواتِ من الدلائل وَالْأَرْضِ واعتبروا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute