(٢) لا يتحاشى: أي لا يكترث بما يفعله فيها ولا يخاف وباله وعقوبته. شرح النووي على صحيح مسلم، ١٢/ ٤٨٣. (٣) أخرجه مسلم، كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن ٣/ ١٤٧٥، برقم ١٨٤٨. (٤) الإفصاح عن معاني الصحاح، ٢/ ٧٥. (٥) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم، ٣/ ٥٢٠. (٦) أخرجه الدارمي، في المقدمة، باب ما أعطي النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من الفضل، ١/ ٣١، برقم ٥٢، وأحمد في المسند، ٣/ ١٤٤. قال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ٤/ ١٠٠ برقم ١٥٧١: "وسنده صحيح، رجاله رجال الشيخين "، وأخرجه ابن حبان في صحيحه ١٤/ ٣٩٨، برقم ٦٤٧٨، وهو في موارد الظمآن لزوائد ابن حبان ص ٥٢٣، برقم ٢١٢٧، عن عبد الله بن سلام، قال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ٤/ ١٠١: "إسناده صحيح "، وأخرجه ابن ماجه عن أبي سعيد، في كتاب الزهد، باب ذكر الشفاعة، ٢/ ١٤٤٠، برقم ٤٣٠٨، والترمذي عن أنس، كتاب المناقب باب فضل النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، ٥/ ٥٨٥، برقم ٣٦١٠، وأخرجه أحمد عن ابن عباس رضي الله عنهما ١/ ٢٨١. وانظر: طرقه في تحفة الأشراف للمزي ١/ ٢١٨، وإتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة، لابن حجر ٢/ ١٥٧، برقم ١٤٥٦.