(٢) أبو داود، كتاب الصلاة، باب فيمن خرج يريد الصلاة فسبق بها ١/ ١٥٤ برقم ٥٦٤، والنسائي، كتاب الإمامة، باب حد إدراك الجماعة، ٢/ ١١١، برقم ٨٥٥، وقال ابن حجر في فتح الباري: إسناده قوي ٦/ ١٣٧. (٣) متفق عليه من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: البخاري، كتاب بدء الوحي، باب كيف كان بدء الوحي إلى رسوله صلى الله عليه وسلم، ١/ ٩ برقم ١، ومسلم، كتاب الإمارة، باب قوله صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنية " وأنه يدخل فيه الغزو وغيره من الأعمال ٣/ ١٥١٥، برقم ١٩٠٧. (٤) انظر: المنهل العذب المورود، شرح سنن أبي داود، لمحمود بن محمد خطاب السبكي، ٧/ ٢٣٩. (٥) متفق عليه من حديث أبي مسعود رضي الله عنه: البخاري: كتاب الإِيمان، باب ما جاء أن الأعمال بالنية والحسبة، ولكل امرئ ما نوى ١/ ٢٤ برقم ٥٥ ومسلم، كتاب الزكاة، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين، والزوج والأولاد والوالدين ولو كانوا مشركين ٢/ ٦٢٥، برقم ١٠٠٢. (٦) متفق عليه: البخاري، كتاب الإيمان، باب ما جاء أن الأعمال بالنية، ١/ ٢٤ برقم ٥٦، ومسلم كتاب الوصية، باب الوصية بالثلث، ٣/ ١٢٥٠ برقم ١٦٢٨.