(٢) انظر: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم، للقرطبي ٣/ ٦١٨، وشرح النووي على صحيح مسلم ١٢/ ٣٦٣، وفتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر ٨/ ٣١. (٣) التعزي: الانتماء والانتساب إلى القوم، كأن يقول: يالَفلان، أو ياللأنصار، أو ياللمهاجرين. النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب العين مع الزاي، مادة " عزا " ٣/ ٢٣٣. (٤) فأعضوه: أي من انتسب إلى الجاهلية فقولوا له: اعْضض بأير أبيك ولا تكنوا عن الأير بالْهَنِ تنكيلا له وتأديبا. انظر: المرجع السابق باب العين مع الضاد، مادة " عضض " ٣/ ٢٥٢. (٥) أخرجه البخاري في الأدب المفرد ص ٣٣٤ برقم ٩٦٣، وأحمد في المسند ٥/ ١٣٦ وما بين المعكوفين من رواية أحمد، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، ص ٣٦٩، وانظر: فضل الله الصمد في توضيح الأدب المفرد، لفضل الله الجيلاني ٢/ ٤٢٨، وسلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني برقم ٢٦٩. (٦) متفق عليه من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه: البخاري، كتاب التفسير، باب يَقولونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَة لَيخْرِجَنَّ الْأَعَزّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّه الْعِزَّة وَلِرَسولِه وَلِلْمؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمنَافِقِينَ لَا يَعْلَمونَ ٦/ ٧٨ برقم ٤٩٠٧، ومسلم، في كتاب البر والصلة، باب نصر الأخ ظالما أو مظلوما ٤/ ٩٩٨، برقم ٢٥٨٤.