(٢) متفق عليه: البخاري كتاب المرضى، باب أشذّ الناس بلاء الأنبياء ثم الأوَّل فالأوَّل، ٧/ ٤ برقم ٥٦٤٨، ومسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب ثواب المؤمن فيما يصيبه من مرض أو حزن، أو نحو ذلك حتى الشوكة يشاكها، ٤/ ١٩٩١، برقم ٢٥٧١. (٣) الوصب: الوجع اللازم. شرح النووي على صحيح مسلم ١٦/ ٣٦٦. (٤) النصب: التعب. المرجع السابق ١٦/ ٣٦٦. (٥) متفق عليه: البخاري، كتاب المرضى، باب ما جاء في كفارة المرض، ٧/ ٣، برقم ٥٦٤١، ومسلم واللفظ له، كتاب البر والصلة والآداب، باب ثواب المؤمن فيما يصببه من مرض أو حزن أو نحو ذلك حتى الشوكة يشاكها، ٤/ ١٩٩٣، برقم ٢٥٧٣. (٦) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: البخاري، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: ويحذركم الله نفسه آل عمران: ٣٠، ٨/ ٢١٦، برقم ٧٤٠٥، ومسلم، كتاب الذكر والدعاء، ٤/ ٢٠٦١، برقم ٢٦٧٥. (٧) مسلم، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب الأمر بحسن الظن بالله تعالى عند الموت، ٤/ ٢٢٠٥ برقم ٢٨٧٧.