للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- و «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - مَرْبُوعاً، بَعِيدَ مَا بَيْنَ المَنْكِبَيْنِ، لَهُ شَعْرٌ يَبْلُغُ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ». متفق عليه (١).

- و «كَانَ شَعَرُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - رَجِلاً، لَيْسَ بِالسَّبِطِ وَلا الجَعْدِ، بَيْنَ أُذُنَيْهِ وَعَاتِقِهِ». متفق عليه (٢).

- و «كَانَ لِرَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - خَاتِمُ فِضَّةٍ يَتَخَتَّمُ بِهِ فِي يَمِينِهِ». أخرجه النسائي (٣).

- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - لا يَتَوَضَّأُ بَعْدَ الغُسْلِ». أخرجه الترمذي والنسائي (٤).

- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً رَفِيقاً». أخرجه البخاري (٥).

- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يَتَوَضَّأُ بِالمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ». أخرجه أبو داود والنسائي (٦).

- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ الإثْنَينِ والخَمِيسَ مِنْ هَذِهِ الجُمُعَةِ والإثْنينِ مِنَ المُقْبِلَةِ». أخرجه أبو داود والنسائي (٧).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَنَامُ أَوَّلَ اللَّيْلِ وَيُحْيِي آخِرَهُ». متفق عليه (٨).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَبِيْتُ اللَّيَالِيَ المُتَتَابِعَةَ طَاوِياً، وَأَهْلُهُ لا يَجِدُوْنَ عَشَاءً، وَكَانَ عَامَّةُ خُبْزِهِمْ خُبْزَ الشَّعِيْرِ». أخرجه أحمد والترمذي (٩).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً رَقِيقاً». أخرجه مسلم (١٠).


(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٥٥١) واللفظ له، ومسلم برقم (٢٣٣٧).
(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٥٩٠٥)، واللفظ له، ومسلم برقم (٢٣٣٨).
(٣) صحيح/أخرجه النسائي برقم (٥١٩٧).
(٤) صحيح/ أخرجه الترمذي برقم (١٠٧)، وأخرجه النسائي برقم (٤٣٠) وهذا لفظه.
(٥) أخرجه البخاري برقم (٦٣١).
(٦) صحيح/ أخرجه أبو داود برقم (٩٢)، وأخرجه النسائي برقم (٣٤٧) وهذا لفظه.
(٧) صحيح/أخرجه أبو داود برقم (٢٤٥١)، وأخرجه النسائي برقم (٢٣٦٥) وهذا لفظه.
(٨) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١١٤٦)، ومسلم برقم (٧٣٩) واللفظ له.
(٩) صحيح/أخرجه أحمد برقم (٢٣٠٣)، وهذا لفظه، وأخرجه الترمذي برقم (٢٣٦٠).
(١٠) أخرجه مسلم برقم (١٦٤١).

<<  <   >  >>